لا أستطيع أن أشتري لكِ ورداً
أكتبُ على قطعة القماش المُنتزعة
من فراشي
وألملم السجائر لأصنع لكِ صورةِ ترفض الحزنَ
لا أملكُ النقود لأحبكِ
هكذا تسمي مدينتنا الحب
فنجان قهوةٍ ووردة وهدية عيد ميلاد
وتتركُ القلوب وحدها في الصدور ترحل
لا أستطيع أن أشتري لكِ ورداً
أنا لا أملكُني
أرتب السطور في خيالٍ وأغني في خيال
وهم يقدسون المواعيدَ وينتظرون اللقاء
لم تمت نحلة من أجلي يا حبيبتي
ولم تحجز القردة موعداً مع الأغصان في حديقتي
إنني فقيرٌ ووحيد
كنتُ أود أن أفوز بقلبكِ
لكنهم سبقوني إليكِ
ببزاتهم السوداء اللامعة ، وعطرهم الباهظ الثمن
لا أستطيع أن أشتري لك ورداً
أنا لا أملكني
أكُتب على قطعة القماش المُنتزعة من فراشي
وأغني للأرصفة
وأشكي للقطرات التي تركتها السماء تسقط في حضن الفراغ
أكتبُ على قطعة القماش المُنتزعة
من فراشي
وألملم السجائر لأصنع لكِ صورةِ ترفض الحزنَ
لا أملكُ النقود لأحبكِ
هكذا تسمي مدينتنا الحب
فنجان قهوةٍ ووردة وهدية عيد ميلاد
وتتركُ القلوب وحدها في الصدور ترحل
لا أستطيع أن أشتري لكِ ورداً
أنا لا أملكُني
أرتب السطور في خيالٍ وأغني في خيال
وهم يقدسون المواعيدَ وينتظرون اللقاء
لم تمت نحلة من أجلي يا حبيبتي
ولم تحجز القردة موعداً مع الأغصان في حديقتي
إنني فقيرٌ ووحيد
كنتُ أود أن أفوز بقلبكِ
لكنهم سبقوني إليكِ
ببزاتهم السوداء اللامعة ، وعطرهم الباهظ الثمن
لا أستطيع أن أشتري لك ورداً
أنا لا أملكني
أكُتب على قطعة القماش المُنتزعة من فراشي
وأغني للأرصفة
وأشكي للقطرات التي تركتها السماء تسقط في حضن الفراغ