هذا الكون الذي ينهش أرواحنابمخالبه
لا يليق به الشعر !
لا تألفه الموسيقى !
إنه فيلم رعب ينتهي بالشهقة الأخيرة
وقتها يسدل الستار
وتحتفي المقبرة !
القصائد الأعلى قراءة هذا الأسبوع
-
رضيعنا علي .. بأي ذنبٌ نُحرق .. وأي كلمات تُعبر.. عن حرق طفل ٌرضيع.. أين العالم .. وأصحاب الضمير.. تعالوا نتسائل.. من المجرم هنا .. صغيرنا ... -
نحن العراقيين الجنود الاميركان في الهليكوبتر يرمون المناشير بسواعد موشومة على نسائنا النائمات فوق السطوح نحن العراقيين يوميا على الفطو... -
شبح يمر . . ومانراه ونظل نفزع من لقاه ! غمر الوجود بظلمه وعدت على الدنيا يداه هو سيف جبار ٍ أباد العالمين وما كفاه هو كأس سم ف... -
أحلام طير مسافر أحلام طير مسافر يخفض جناحيّه المتعبين من التعفير لبعد المسافة يدور ويغرد في حلقات أنشاد مفرغة من ترني... -
إمرأة من الأثيـر .... اليها فقط حين مرت قريبا من بياض فسيح سقط الازرق منها فاستحال البياض الى لون مبهم .. تجاوز المدى واستحال الى ايق... -
في لحظة ضعف فيروس رقيق حلف ل يهجم عالخلايا النعسانين لا محضرين (أنتي) ولا قدموا (سنتي) طلبو المدد من دمهم اتخلى عنهم صحيوا مخضوضين ! -
البرتقالُ يَحُضُّنِي لِقِطَافِهِ وأنا ببابِ المُرْهَقِينَ أَقِفْ نادَتْ ضَفَائرها وقالت :ﻻ تَخَفْ غصنٌ يُراقبُ طَلَّتِي ماذا ... -
ليكتمل النص لا بد من رحلة غضب بين السنابل و الجداول و الدماء المرمية في بحر الجنون لا بد منها ضغظة زناد من لهيب الغضب لا بد منها في موسم ال...
